حين كان جيل الثمانينات أطفالا
نحن أجيال لم تلوث أدمغتنا الهواتف الذكية ولم تسرق طفولتنا ألعاباً الكترونية ، نحن أجيال تحب الشعر والموسيقا تعشق الرياضة والرماية .
نحن أجيال كنا نتهم بالطيش لمطالعتنا دواوين نزار قباني
نحن أجيال الأحلام الكبيرة والقدوات السامية فمن محمود درويش لنازك الملائكة وغادة السمان لألحان فيروز………
بقلمي انا آلاءالسلام عليكم متخصصة بكتابة المقالات والتقارير الصحفية والاعلانات وكتابة المحتوى بأعلى درجات الحرفية للتواصل واتساب او اتصال
+971544958413