حين كان جيل الثمانينات أطفالا
نحن أجيال لم تلوث أدمغتنا الهواتف الذكية ولم تسرق طفولتنا ألعاباً الكترونية ، نحن أجيال تحب الشعر والموسيقا تعشق الرياضة والرماية .
نحن أجيال كنا نتهم بالطيش لمطالعتنا دواوين نزار قباني
نحن أجيال الأحلام الكبيرة والقدوات السامية فمن محمود درويش لنازك الملائكة وغادة السمان لألحان فيروز………
بقلمي انا آلاء